الاثنين، 15 نوفمبر 2010

موندياااااااااااااااااال ... ماوراء الطبيعة.. للكاتب والصحفى مصطفى جمعة


إظهار التفاصيل 06:46 م (قبل 0 دقيقة)







موندياااااااااااااااااال ...
ماوراء الطبيعة..

للكاتب والصحفى مصطفى جمعة

..............................





الكتاب يحكي عن يوميات بطولة كأس العالم جنوب افريقيا 2010 من نواحي سياسية وثقاقية وفنية واجتماعية وامنية وتاريخية وظواهر طبيعية وغير طبيعية . يستعرض الكتاب ابرز الظواهر التي استلهمت من الملعب وجالت في افاق النفس البشرية مثل استعراض رقصات الشعوب في مدرجات ملاعب البطولة او انعكاسات الواقع بكل ما فيه من قسوة او مرح في المس...تطيلات الخضراء . يعيش خلجات النفس لصناع الحدث من مدربين ولاعبين واداريين وجماهير ، ويرصد انعكاس ما جادت بها العقول البشرية من اختراعات وابداعات فسهلت التواصل والاتصال بحجم الكرة الارضية التي اختزلت نفسها في اداة اللعبة المستديرة الساحر .ورصد الكتاب الملاعب الاخرى التي كانت ساحة للتجارة العالمية غير المشروعة ، ورغم انها كان القرار فيها من خارج جنوب افريقيا الان انها كانت قوية الحضور في الملاعب التي تحولت بعض مدرجاتها الي وكر للمخدرات والدعارة والمواد المخدرة التخلقية. جال الكتاب في النفوس البشرية ورصد افراحها واحزانها وشؤونها وشجؤونها واحلامها وطموحاتها من خلال الملعب ومادار فيها من من اساطير تحولت الي حقيقة ، وحقائق تلاشت كدخان في اوان الرياح القوية . ورصد الكتاب دموع نيلسون مانديلا وجنون شاكيرا الراقص ، وشياكة المدربين ، وسر الفوفوزيلا كآدة نداء مقدس لقبائل الزولو الافريقية مثلها مثل الاذان عند المسلمين واجراس الكنائس عند المسيحين . وغاص الكتاب في ثقافات الشعوب من خلال رقصاتهم التي كان يعبرون فيها عن افراحهم "ترقص حافية القدمين" وكانوا ايضا يغبرون فيها عن احزانهم من خلال سلسلة التهديات بالقتل التي نلقاها عدد من اللاعبين ضيعوا احلام جماهيرهم في التواجد حى الرمق المنسي من فانوس عمر البطولة .واذا كانت البطولة ساحاتها الملاعب الاربعة في مدن جنوب افريقيا فأن الكتاب كان ساحات لكل الدول . الكتاب اربع لون ، عرضي القطع ارتفاعه 18 سم وعرضه 28 سم ، وغلافه ورق كوشيه لاميع 250 جرام ، تربط فيه كل كلمة بواثائق من الصور التي تعبر عن وقائع البطولة بنفس قوة الكلمات التي اشادت بها معظم محطات الازاعة والتلفزيون من مختلف دول العالم وابرزها اذاعة وتلفزيون البي بي سي والحرة والقناة التركية العربية والقناة الروسية العربية واذاعة وتلفزيون الجزائر والقناة الخامسة الفرنسية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أهلا بكم..
أشرف بتعليقاتكم..
محبتى