تجليات
للشاعرة جميلة عبدالرضا
*****
في العيد يعطشُ الحب
مواعيد الزمن أساورْ.
في الحنينِ الكبير
تُغادرني يدي..
نحو غِيابك.
فلو منحتَ قلبي وردة
لمسحتُ وحشة البلاد..
بأجفان العطر
وأنبتُّ اللوز في حُمّى الهواجسْ.
فإن عدّتَ دلّني
كيف الهطول في جرحِ غيمةْ..
وإهمس لي..
كيف من نجمةِ عيني *تغمرني..!!
***
كلما تنهّدتْ فوق خاصرتي قيثارةٌ
*لاحتْ على شمالِ وجعي
جراحاتُ السفن.
لا الغيابُ عنك يُنبتُ أقماراً
ولا الرجوع إليكَ يسوّي وطنْ!
فيَّ إنكسارتُ الاشجارِ لا أنكرها
وفي قيامةُ الطير..
مرايا العشقِ وشفاه البحار
لا ذنب لي إن إختارني المساء
وإهمس لي..
كيف من نجمةِ عيني *تغمرني..!!
***
كلما تنهّدتْ فوق خاصرتي قيثارةٌ
*لاحتْ على شمالِ وجعي
جراحاتُ السفن.
لا الغيابُ عنك يُنبتُ أقماراً
ولا الرجوع إليكَ يسوّي وطنْ!
فيَّ إنكسارتُ الاشجارِ لا أنكرها
وفي قيامةُ الطير..
مرايا العشقِ وشفاه البحار
لا ذنب لي إن إختارني المساء
نجم الحنين
وأشعل في أصابعي ماء الذهب...
أنا النقطةُ الحائرة في نزف الماء
أقفُ على رمال من أتى ومن رحلْ.
على يدي تنام شراعاتُ المدائن
جدائلُ الحيرة
لا ظلال.
يوجعي خواء الضؤ
فراغاتُ الحيرةْ.
من يردّني للنوارس؟
أيُّ عينٍ تُعيدث كتابتي؟؟
***
أنا النقطةُ الحائرة
في نزفِ الماءْ.
أقف على رمال من أتى ومن رحلْ
على يدي تنامُ شراعاتُ الموانىء
..جدائل الحيرةْ
لا ظلال
*يوجعني خواء الضؤ.
فراغاتُ الحيرة.
من يردّني للنوارس؟
أيُّ عينٍ تُعيدُ كتابتي؟
***
يناولني من الليلِ...
طرفَ القمر...
وسوار العقيقِ...
يهزُّ بُكائي كلَّ ليلهْ..!
..
يناولني من عينه ..
هلال الحنين..
ويرحلْ..!
يتركُ يدي..
وأشعل في أصابعي ماء الذهب...
أنا النقطةُ الحائرة في نزف الماء
أقفُ على رمال من أتى ومن رحلْ.
على يدي تنام شراعاتُ المدائن
جدائلُ الحيرة
لا ظلال.
يوجعي خواء الضؤ
فراغاتُ الحيرةْ.
من يردّني للنوارس؟
أيُّ عينٍ تُعيدث كتابتي؟؟
***
أنا النقطةُ الحائرة
في نزفِ الماءْ.
أقف على رمال من أتى ومن رحلْ
على يدي تنامُ شراعاتُ الموانىء
..جدائل الحيرةْ
لا ظلال
*يوجعني خواء الضؤ.
فراغاتُ الحيرة.
من يردّني للنوارس؟
أيُّ عينٍ تُعيدُ كتابتي؟
***
يناولني من الليلِ...
طرفَ القمر...
وسوار العقيقِ...
يهزُّ بُكائي كلَّ ليلهْ..!
..
يناولني من عينه ..
هلال الحنين..
ويرحلْ..!
يتركُ يدي..
تحملُ النخيل..
تعانقُ وجوده...
ترفع ُ الكواكب..على أنّة الشوق..
أدور حول المسافات..
أردّني..
أنثُرني ك قصيدة فضّة..
وأنثني..!!أ
****
لستُ بشاعرة..!
ما هدّهدتُ للبحر يوماً..
لكنه ينامُ كل ليلةٍ..
بين أهدابي.
لستُ من دعاَ الطير...
الى الابواب..
لكن حرّاسُ الكلمات**سنونواتي...
تعانقُ وجوده...
ترفع ُ الكواكب..على أنّة الشوق..
أدور حول المسافات..
أردّني..
أنثُرني ك قصيدة فضّة..
وأنثني..!!أ
****
لستُ بشاعرة..!
ما هدّهدتُ للبحر يوماً..
لكنه ينامُ كل ليلةٍ..
بين أهدابي.
لستُ من دعاَ الطير...
الى الابواب..
لكن حرّاسُ الكلمات**سنونواتي...
لستُ ملاكاً..
فلا تدقَّ المسامير في قلبي..
إنزل عن جناحي...!
*يوجعني الكون كلّه..!
ودعني مع ناياتي..
وإرتحالي..!
****
أنا سُبحةُ القلقِ..
بينَ أصابعِ غِيابك..!
هسيسُ حضورك..
عواصفُ وجعي..!
يداي تهذيان..
تحملان الريح ..وجهي!
أنُؤُ برعودِ الحكايات..
بموجي..
بمزامير الحيرة..
بكُلّي..
فلا تدقَّ المسامير في قلبي..
إنزل عن جناحي...!
*يوجعني الكون كلّه..!
ودعني مع ناياتي..
وإرتحالي..!
****
أنا سُبحةُ القلقِ..
بينَ أصابعِ غِيابك..!
هسيسُ حضورك..
عواصفُ وجعي..!
يداي تهذيان..
تحملان الريح ..وجهي!
أنُؤُ برعودِ الحكايات..
بموجي..
بمزامير الحيرة..
بكُلّي..
بطوافِ الروح ..
نحو عينيك..
أفترشُ عمر الحنين..
فتسري بي الطيور..
وتعددُ أسمائي..!
وتصبحُ أنت...كوّني..!!
****
نحو عينيك..
أفترشُ عمر الحنين..
فتسري بي الطيور..
وتعددُ أسمائي..!
وتصبحُ أنت...كوّني..!!
****
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أهلا بكم..
أشرف بتعليقاتكم..
محبتى